أهلاً بكِ .. أنا بخير .. ماذا عنكِ ؟! ..
كيف أكون للودِ حافظه ..
هناكَ بيتُ شعر أحفظه عن ظهر قلب يقول :-
و لعلني رغم إحتياجي أنطوي و ألوذ بالصلوات و الخلوات
الناس تهجرني لعيب واحد و الله يقبلني على علاتي ..
______________
لعلني ذلكَ الطفل الأبلهُ الصغير .. الذي سريعاً ما يصدق ..
يصدق ما يظهر لهُ فقط ما يسمعه فقط ما يعاينه من التجربة
الواضحه التي لا تُضمر شيئاً .. فسرعان ما أفرحُ بالإهتمام
و سرعان ما أغضب من التجاهل ..
و قد تضايقني كلمة بلهاء .. أو تلميح قد أفهمه على أنه جارح ..
الودُ يحفظ بالصدق لا أكثر و لا أقل ..
صدق لا تشوبه شائبه .. من البداية حتى النهاية ..
لا أدري إن أفلحت بالإجابه .