أغلب، إذا لم يكن كل، الفلاسفة القدماء هم من الذكور بينما الإناث كن ممنوعات من ممارسة نشاط فكري بإشغالهم في البيت مع الأطفال والتنظيف، فلم يكن لهم دور مساهم في نشر وتحسين الثقافة. مما جعل المرأة تبدو أقل قيمة وذكاءً من الرجل إلى أن ظهروا حديثاً للساحة فتغيرت الصورة.
ولكن في الإسلام أيضاً جميع الأنبياء والأئمة ذكور ولا يوجد بينهم أنثى واحدة قط، فهل هذا بمثابة تأكيد من الرب على إن المرأة غير قادرة على القيام بأدوار مهمة كحمل ونقل رسالة إلهية؟ أم ماهي الحكمة الإلهية من هذا؟